مجموعة من المؤيدين للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أطلقوا مبادرة لجمع التوقيعات، مطالبين بقبوله الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة المزمع إجراؤها في يونيو القادم.
وتشير الوثيقة المطالبة إلى أن البلد يحتاج بشكل ملح إلى تغيير شامل وسلس، نظرًا للوضع “الكارثي” الذي يعاني منه على مختلف الأصعدة، بما في ذلك السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية.