
أعلم - علم اليقين - أنكم تدركون ما سأقول، علما وممارسة، لكن حقكم عليَّ، وواجبي الديني والوطني، يجعلني أقوله وأكرره دائما، لما ينعقد عليكم من أمل في إحقاق الحق ونشر العدل، ونحن لا نريد غير ذلك، ( لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنۢ بَيِّنَةٍۢ وَيَحْيَا مَنْ حَىَّ عَنۢ بَيِّنَةٍۢ ۗ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ)...