وفقًا لإحصائيات جديدة صادرة عن المكتب الدولي للعمل “BIT” في مالي، يفتقر نحو 300 ألف شاب إلى فرص عمل، حيث يبحثون سنويًا عن أي فرصة توفر لهم العمل، مما يزيد من حدة ظاهرتي البطالة والهشاشة الاجتماعية، ويدفع الشباب نحو الهجرة والانضمام لجماعات الغلو والتطرف.
تشير الدراسات إلى أن هناك مجالات في مالي تظهر مؤشرات واعدة لخلق فرص عمل، مثل مجالات المعلوماتية والرقمنة، والزراعة، والأشغال العامة، والفنون الجديدة، والصناعة التقليدية.