تمت عملية الانتشال بعد بحث استمر لأكثر من تسع ساعات، وفقًا لما نشرته المنظمة على منصة إكس. وأضافت المنظمة أنه ليس هناك معرفة بعد ما إذا كانت الجثث التي عُثر عليها قبالة الساحل الليبي تعود لضحايا حادث غرق غير معروف حتى الآن. لكن الأمر الواضح هو أنهم يحلقون فوق مقبرة جماعية تريدها أوروبا.
أشارت منظمة “سي ووتش”، التي واجهت مشكلات في الماضي مع السلطات الليبية، إلى أن ما يُعرف بخفر السواحل الليبيين الذين يُمولونهم من قبل الاتحاد الأوروبي قد تجاهلوا نداءهم لانتشال الجثث.