بعثة الاتحاد الأفريقي لمراقبة الانتخابات قد وصلت إلى نواكشوط استعدادًا لمراقبة الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المقررة في 29 يونيو 2024. رئاسة البعثة تتولاها السيد دوميتيان ندايزيي، الرئيس السابق لجمهورية بوروندي وعضو في لجنة الحكماء بالاتحاد الأفريقي. البعثة تضم 27 مراقبًا من بلدان إفريقية مختلفة، بما في ذلك سفراء لدى الاتحاد الأفريقي في أديس أبابا، ونواب من البرلمان الأفريقي، وأعضاء من هيئات إدارة الانتخابات، ومنظمات المجتمع المدني الأفريقية. تتألف البعثة من بلدان مثل جنوب أفريقيا، بوروندي، الكاميرون، الكونغو، جيبوتي، إثيوبيا، غينيا الاستوائية، مدغشقر، نيجيريا، الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية، جمهورية أفريقيا الوسطى، جمهورية الكونغو الديمقراطية، السنغال، تشاد، تونس، وزيمبابوي. ستقوم البعثة بمراقبة الانتخابات بشكل مستقل وموضوعي ومحايد، وفقًا للمعايير الدولية والإقليمية والإطار القانوني الوطني الذي ينظم الانتخابات الديمقراطية. ستلتقي البعثة بأصحاب المصلحة المختلفين في العملية الانتخابية، بالإضافة إلى البعثات الدولية الأخرى والشركاء، وستصدر بيانًا أوليًا بعد الانتخابات، تليه تقرير نهائي مفصل.

بعثة الاتحاد الأفريقي لمراقبة الانتخابات قد وصلت إلى نواكشوط استعدادًا لمراقبة الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المقررة في 29 يونيو 2024. رئاسة البعثة تتولاها السيد دوميتيان ندايزيي، الرئيس السابق لجمهورية بوروندي وعضو في لجنة الحكماء بالاتحاد الأفريقي.

البعثة تضم 27 مراقبًا من بلدان إفريقية مختلفة، بما في ذلك سفراء لدى الاتحاد الأفريقي في أديس أبابا، ونواب من البرلمان الأفريقي، وأعضاء من هيئات إدارة الانتخابات، ومنظمات المجتمع المدني الأفريقية.

تتألف البعثة من بلدان مثل جنوب أفريقيا، بوروندي، الكاميرون، الكونغو، جيبوتي، إثيوبيا، غينيا الاستوائية، مدغشقر، نيجيريا، الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية، جمهورية أفريقيا الوسطى، جمهورية الكونغو الديمقراطية، السنغال، تشاد، تونس، وزيمبابوي.

ستقوم البعثة بمراقبة الانتخابات بشكل مستقل وموضوعي ومحايد، وفقًا للمعايير الدولية والإقليمية والإطار القانوني الوطني الذي ينظم الانتخابات الديمقراطية. ستلتقي البعثة بأصحاب المصلحة المختلفين في العملية الانتخابية، بالإضافة إلى البعثات الدولية الأخرى والشركاء، وستصدر بيانًا أوليًا بعد الانتخابات، تليه تقرير نهائي مفصل.