
أبلغ رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني أعضاء مجلس مؤسسة المعارضة الديمقراطية والمرشحين الرئاسيين السابقين وممثلي القوى السياسية باختياره للسياسي موسى افال منسقا للحوار المرتقب.
ودعا ولد الغزواني قادة المشهد السياسي في البلد الذين أبدوا رغبتهم في المشاركة في الحوار لتقديم تصوراتهم للمنسق خلال الفترة القادمة.
ووصف ولد الغزواني الحوار الجديد بأنه سيكون امتدادا واستمرارا للحوار الذي جرى 2022، وتولى تنسيقه آنذاك الوزير الأمين العام للرئاسة يحي ولد أحمد الوقف، وتم تعليقه بشكل مفاجئ ولأجل غير مسمى، فيما لم يشر إلى الحوار الذي أجرته الداخلية بعد ذلك، وتركز على موضوع الانتخابات التشريعية والجهوية والبلدية.